متى يجب إجراء عملية استئصال اللوزتين؟
- asmaa fawzy
- May 19, 2024
- 5 min read
يُنصح بإجراء عملية استئصال اللوز واللحمية للاطفال في الحالات التالية:
تكرار حالات التهاب اللوزتين:
حدوث التهاب اللوزتين سبع مرات على الأقل في العام السابق.
حدوث التهاب اللوزتين خمس مرات على الأقل في كل من السنتين السابقتين.
حدوث التهاب اللوزتين ثلاث مرات على الأقل في كل من السنوات الثلاث السابقة.
عدم التحسن بعد العلاج:
عدم تحسن التهاب اللوزتين الناتج عن عدوى بكتيرية بعد العلاج بالمضادات الحيوية.
عدم تحسن التهاب اللوزتين الذي يؤدي إلى تكوين خراج (تجمع للقيح) خلف إحدى اللوزتين بعد العلاج بالأدوية أو الإجراءات التصريفية.
الاستعدادات الضرورية لعملية استئصال اللوزتين
تشمل الاستعدادات الضرورية لعملية استئصال اللوزتين واللحمية اتباع التعليمات التي تقدمها المستشفى. عادةً، سيطلب الطبيب تقديم المعلومات التالية:
قائمة بجميع الأدوية التي يتناولها الطفل بانتظام، بما في ذلك المكملات الغذائية.
التاريخ الطبي للطفل، بما في ذلك ردود الفعل السلبية على التخدير.
التاريخ الطبي لاضطرابات النزف.
الحساسية أو الردود السلبية على الأدوية، مثل المضادات الحيوية.
التعليمات التحضيرية تشمل:
التوقف عن تناول بعض الأدوية أو تعديل جرعاتها قبل عدة أيام من الجراحة.
الامتناع عن تناول الطعام بعد منتصف الليل قبل الجراحة.
التخطيط لفترة نقاهة تتراوح بين 10 أيام إلى أسبوعين، حسب كل حالة.
خطوات عملية استئصال اللوزتين
يتم إجراء العملية في العيادة الخارجية، مما يعني أن الطفل سيخضع للجراحة ويعود إلى المنزل في نفس اليوم. تتضمن خطوات العملية ما يلي:
تخدير الطفل في غرفة العمليات.
إزالة اللوزتين واللحمية من خلال الفم باستخدام مشرط أو أداة خاصة تعتمد على الموجات الصوتية أو الحرارة العالية لإزالة الأنسجة وإيقاف النزيف.
بعد الجراحة، يُنقل الطفل إلى غرفة الإفاقة لمراقبته عن كثب.
إذا كان كل شيء على ما يرام، يمكن للطفل العودة إلى المنزل. وفي حال الحاجة للبقاء في المستشفى ليلاً، يُنقل إلى غرفته من غرفة الإفاقة.
ما بعد جراحة استئصال اللوزتين واللحمية
بعد العملية، قد تحدث بعض المشاكل الشائعة، لكنها ليست خطيرة ويمكن التعامل معها، وتشمل:
ألم متوسط إلى شديد في الحلق لمدة أسبوعين.
ألم في الأذن، الرقبة، أو الفك.
غثيان وقيء لعدة أيام.
حمى خفيفة لعدة أيام.
رائحة فم كريهة لمدة تصل إلى أسبوعين.
انتفاخ في اللسان أو الحلق.
الشعور بوجود شيء محبوس في الحلق.
القلق أو اضطرابات النوم لدى الأطفال.
نصائح ما بعد الجراحة
للسيطرة على الألم وتعزيز التعافي، ينصح بما يلي:
تناول الأدوية المسكنة للألم كما يوصي بها الطبيب.
شرب السوائل بكثرة لتجنب الجفاف.
تناول الطعام اللين الذي يسهل بلعه، مثل التفاح المهروس أو الحساء، وتجنب الأطعمة الحمضية أو الحارة أو الصلبة.
الراحة في السرير لعدة أيام وتجنب الأنشطة الشاقة لمدة أسبوعين بعد الجراحة.
يمكن للطفل العودة إلى العمل أو المدرسة عند اختفاء الأعراض واستئناف النظام الغذائي الطبيعي والنوم بشكل طبيعي وعدم الحاجة إلى تناول مسكنات الألم.
المخاطر والمضاعفات المحتملة لعملية استئصال اللوزتين
مثل أي عملية جراحية، تحمل عملية استئصال
يُنصح بإجراء عملية استئصال اللوز واللحمية للاطفال في الحالات التالية:
تكرار حالات التهاب اللوزتين:
حدوث التهاب اللوزتين سبع مرات على الأقل في العام السابق.
حدوث التهاب اللوزتين خمس مرات على الأقل في كل من السنتين السابقتين.
حدوث التهاب اللوزتين ثلاث مرات على الأقل في كل من السنوات الثلاث السابقة.
عدم التحسن بعد العلاج:
عدم تحسن التهاب اللوزتين الناتج عن عدوى بكتيرية بعد العلاج بالمضادات الحيوية.
عدم تحسن التهاب اللوزتين الذي يؤدي إلى تكوين خراج (تجمع للقيح) خلف إحدى اللوزتين بعد العلاج بالأدوية أو الإجراءات التصريفية.
الاستعدادات الضرورية لعملية استئصال اللوزتين
تشمل الاستعدادات الضرورية لعملية استئصال اللوزتين اتباع التعليمات التي تقدمها المستشفى. عادةً، سيطلب الطبيب تقديم المعلومات التالية:
قائمة بجميع الأدوية التي يتناولها الطفل بانتظام، بما في ذلك المكملات الغذائية.
التاريخ الطبي للطفل، بما في ذلك ردود الفعل السلبية على التخدير.
التاريخ الطبي لاضطرابات النزف.
الحساسية أو الردود السلبية على الأدوية، مثل المضادات الحيوية.
التعليمات التحضيرية تشمل:
التوقف عن تناول بعض الأدوية أو تعديل جرعاتها قبل عدة أيام من الجراحة.
الامتناع عن تناول الطعام بعد منتصف الليل قبل الجراحة.
التخطيط لفترة نقاهة تتراوح بين 10 أيام إلى أسبوعين، حسب كل حالة.
خطوات عملية استئصال اللوزتين
يتم إجراء العملية في العيادة الخارجية، مما يعني أن الطفل سيخضع للجراحة ويعود إلى المنزل في نفس اليوم. تتضمن خطوات العملية ما يلي:
تخدير الطفل في غرفة العمليات.
إزالة اللوزتين واللحمية من خلال الفم باستخدام مشرط أو أداة خاصة تعتمد على الموجات الصوتية أو الحرارة العالية لإزالة الأنسجة وإيقاف النزيف.
بعد الجراحة، يُنقل الطفل إلى غرفة الإفاقة لمراقبته عن كثب.
إذا كان كل شيء على ما يرام، يمكن للطفل العودة إلى المنزل. وفي حال الحاجة للبقاء في المستشفى ليلاً، يُنقل إلى غرفته من غرفة الإفاقة.
ما بعد جراحة استئصال اللوزتين واللحمية
بعد العملية، قد تحدث بعض المشاكل الشائعة، لكنها ليست خطيرة ويمكن التعامل معها، وتشمل:
ألم متوسط إلى شديد في الحلق لمدة أسبوعين.
ألم في الأذن، الرقبة، أو الفك.
غثيان وقيء لعدة أيام.
حمى خفيفة لعدة أيام.
رائحة فم كريهة لمدة تصل إلى أسبوعين.
انتفاخ في اللسان أو الحلق.
الشعور بوجود شيء محبوس في الحلق.
القلق أو اضطرابات النوم لدى الأطفال.
نصائح ما بعد الجراحة
للسيطرة على الألم وتعزيز التعافي، ينصح بما يلي:
تناول الأدوية المسكنة للألم كما يوصي بها الطبيب.
شرب السوائل بكثرة لتجنب الجفاف.
تناول الطعام اللين الذي يسهل بلعه، مثل التفاح المهروس أو الحساء، وتجنب الأطعمة الحمضية أو الحارة أو الصلبة.
الراحة في السرير لعدة أيام وتجنب الأنشطة الشاقة لمدة أسبوعين بعد الجراحة.
يمكن للطفل العودة إلى العمل أو المدرسة عند اختفاء الأعراض واستئناف النظام الغذائي الطبيعي والنوم بشكل طبيعي وعدم الحاجة إلى تناول مسكنات الألم.
المخاطر والمضاعفات المحتملة لعملية استئصال اللوزتين
مثل أي عملية جراحية، تحمل عملية استئصال اللوزتين واللحمية بعض المخاطر أو المضاعفات، مثل:
تفاعلات مع التخدير: قد تسبب الأدوية المستخدمة للتخدير مشاكل طفيفة مثل الصداع، الغثيان، القيء، أو التوتر العضلي.
الانتفاخ: قد يحدث انتفاخ في اللسان وسقف الفم، مما يمكن أن يسبب مشاكل في التنفس.
النزيف أثناء الجراحة: يمكن أن يحدث نزيف شديد أثناء الجراحة، مما يتطلب علاجًا إضافيًا.
النزيف أثناء التئام الجرح: يمكن حدوث نزيف أثناء التئام الجرح، خاصة إذا تم تحريك القرحة مبكرًا.
العدوى: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى عدوى تتطلب معالجة إضافية.
هل عملية اللوز خطيرة على مرضى السكري؟
يُفضل تجنب إجراء عملية استئصال اللوزتين الذين يعانون من مرض السكري بسبب ارتفاع مخاطر النزيف أو العدوى بسبب مشاكل التئام الجرح.
في النهاية، تظل عملية استئصال اللوزتين قرارًا مهمًا يتطلب الاستشارة الطبية المناسبة والتفكير العميق. يجب على الوالدين البحث والاستفسار والتحدث مع الأطباء المختصين لضمان أفضل رعاية صحية لأطفالهم.
للباحثين عن أفضل رعاية صحية لأطفالهم، نوصي بالتواصل مع الدكتور عبد الرحمن مجدي، استشاري الأنف والأذن والحنجرة والحاصل على دكتوراه في مناظير الجيوب الأنفية وقاع الجمجمة. يتميز الدكتور عبد الرحمن بخبرة واسعة في مجال عمليات استئصال اللوزتين واللحمية للأطفال، ويقدم أعلى مستويات الرعاية الصحية باستخدام أحدث التقنيات والإجراءات الطبية. احجزوا موعدًا اليوم واطمئنوا إلى أن طفلكم سيحصل على الرعاية الطبية المثالية تحت رعاية الدكتور عبد الرحمن. اللوزتين واللحمية بعض المخاطر أو المضاعفات، مثل:
تفاعلات مع التخدير: قد تسبب الأدوية المستخدمة للتخدير مشاكل طفيفة مثل الصداع، الغثيان، القيء، أو التوتر العضلي.
الانتفاخ: قد يحدث انتفاخ في اللسان وسقف الفم، مما يمكن أن يسبب مشاكل في التنفس.
النزيف أثناء الجراحة: يمكن أن يحدث نزيف شديد أثناء الجراحة، مما يتطلب علاجًا إضافيًا.
النزيف أثناء التئام الجرح: يمكن حدوث نزيف أثناء التئام الجرح، خاصة إذا تم تحريك القرحة مبكرًا.
العدوى: يمكن أن تؤدي الجراحة إلى عدوى تتطلب معالجة إضافية.
هل عملية اللوز خطيرة على مرضى السكري؟
يُفضل تجنب إجراء عملية استئصال اللوزتين الذين يعانون من مرض السكري بسبب ارتفاع مخاطر النزيف أو العدوى بسبب مشاكل التئام الجرح.
في النهاية، تظل عملية استئصال اللوزتين قرارًا مهمًا يتطلب الاستشارة الطبية المناسبة والتفكير العميق. يجب على الوالدين البحث والاستفسار والتحدث مع الأطباء المختصين لضمان أفضل رعاية صحية لأطفالهم.
للباحثين عن أفضل رعاية صحية لأطفالهم، نوصي بالتواصل مع الدكتور عبد الرحمن مجدي، استشاري الأنف والأذن والحنجرة والحاصل على دكتوراه في مناظير الجيوب الأنفية وقاع الجمجمة. يتميز الدكتور عبد الرحمن بخبرة واسعة في مجال عمليات استئصال اللوزتين واللحمية للأطفال، ويقدم أعلى مستويات الرعاية الصحية باستخدام أحدث التقنيات والإجراءات الطبية. احجزوا موعدًا اليوم واطمئنوا إلى أن طفلكم سيحصل على الرعاية الطبية المثالية تحت رعاية الدكتور عبد الرحمن.